(((((((((فارس القبيله )))))))
يقال انه كان قبل الاف السنين كانت هناك قبيلةً تقتات على لحوم البشر وكانت تزوج بناتها لصنم يدعى بربيخ وكان بربيخ هذا فارس القبيله قبل موته من الضحك وكان رجلا ً شجاعا ً لماحا ً شاعرا ً يكتب الشعر الغنائى فقط ولا يجيد القلطه ولا الشعر الشعبى لانه يكمل دراسته فى البرارى المجاوره لقبيلتهم وكان وسيما ً وكانت وسامته فى عيونه مع انه اعور وعينه الثانيه حولا وكان ذو شعراً رائع علما ً بان صلعته واصل لاذانيه رغم انه يمتلك اذناً واحده والثانيه اكلها فار وهو نايم وكانت اسنانه بيضا كاللولوء رغن انها متهالكه و لم يبقى منها الا واحدا ً من الثنايا وكان يعلجون له الطعام لانه لا يقدر على المضغ وكان وسيما ابيض اللون الا نص وجهه اللى حرقته زوجته الاولى بالتاوه ومرق الكلاب اللى يتغداها عقب حليب العصافير
المهم نعود الى قصه هذا الفارس الهمام انه كان حامى الديار فى وقته وكانت كل القبايل تهابه لانه مستاجر بنقاليه يدافعون عنه ومشترى لهم لبس مؤحد نفس القهوجيه اللى بالعروس وكان اذا جاهم غزوا يهج من القبيله ويقول انه مضيع حماره الانخر وسيفه الابجر
وضهر صيته مع القبايل وسمع عنه ملحس الجدحان ومقصع القمل والصيبان وكان لا يحارب الا مصارعه (( مطارح )) لانه يعتمد اعتماد كلى على ريحت اباطه القشر التى تستطيع الاطاحه فى الضرنبول او // الظرمبول ولما سمع بشجاعه هذا الفارس الهمام قرر غزوهم بجيش ٍ عرمرم يتكون من اربع بنقاليه يلقطون قواطى واثنين يشحذون عند الاشاره واحد متكى عند المدرسه يطالع باللى ينزل من السياره من مدرسات ويلخصهن بعيونه وكنه ما يدرى ويجر صندوق الزباله وراه ومصرى محاسب على شان الطلبات ومصور الرحله ((دردوح الانخش ))من اعرق المصورين السينمائيين فى زمان اول مع انه //////عمى محرول//////
وبعد وصول الفوج المدرع بالخرق الى ساحه المعركه وحمى الوطيس هجوا البنقاليه لوجود دوريه على الدبايه اللى ورى قهوة خساره وقال البنغاليه لكفيلهم الطقيق يا ولد وخلاهم وهج على حماره وحيث ان الحمار عمى وهو حول دخلوا حدود دوله مجاوره لديها حرب عصابات فتم اسره واصبح هشيما تذروه الرياح بس رياح مجارى ونجى فارس القبيله من حرب كادت ان تودى بحياته وحياته ربعه البنغال
وفى يوما من الايام تعقبه زوجته لتعلم سلوكه المشين من مغازل الخادمات بالمضارب المجاوره راته بام عينها وهو يرقم خادمه ويواعدها ان يحول اقامتها عليه فضبطته متلبس واخذت عمود البيت الاوسط مما ادى الى سقوط بيت الشعر عليهم وفى هذه الاثناء حبها على ذربها ونامت ويم رجع عقب ما سوت البيت الا الغدى مزين وحاطه له صينيه معكرونه بالبشمل تعلمتها من الشيف رمزى وكان قبل يشتغل راعى وقعب صار راعى بياعه بالحى وفتح مطعم بالحدود ونجح مشروعه مع انه محد يشترى منه لقل الحال والمال الا العزابيه وهم قله اثنين فقط واحد مات والثانى حزين لوفاة الاعزب الاول بالمنطقه
نعود اعزائى الى قصتنا حيث ان هذه القبيله رغم انها تاكل اللحم الطازج فقط وخصوصاً لحوم البشر عبر الحش فيهم .. الشاهد من القصه ان الانسان مهما طال عمره فاخرته الى قبراً متر فى مترين ولن يدخل معه الا عمله فمن عمل خيرا ً سوف يجازى به ومن عمل سوءاً سيجازى به ولن يغيب من عمل الانسان حرف ولا نظره ولا همسه .
لانها لم تفز بالمليون اوردها لتنعموا بهذه الرائعه التى سوف يتم عمل السيناريوا لها لتكون فيلم من بطولة محمد سعد وعادل امام ومحمد هنيدى وفايز المالكى مناحى
تحيااتيــ **برنس**
الثلاثاء يوليو 21, 2009 5:50 pm
سلام عليك ياابطل ع الموضوع الحلو